الابتزاز العاطفي Fundamentals Explained
الابتزاز العاطفي Fundamentals Explained
Blog Article
نعلم أنَّ العلاقات الطبيعية بين البشر تشتمل على الكثير من المسؤوليات التي تُقدَّم بدافع الحب والرغبة، لا بدافع الواجب والخوف والشعور بالذنب (كما في حالة الابتزاز العاطفي).
إنه يؤثر على الشعور العام بالرفاهية ويساهم في القلق والاكتئاب.
الأشخاص الذين نشأوا في بيئات سامة أو غير صحية عاطفيًا قد يتعلمون سلوكيات التلاعب العاطفي من تجاربهم العائلية أو علاقاتهم السابقة.
يمكنك أن تقرأ أيضًا: الشخصية الضعيفة، كيفية علاج ضعف الشخصية
ولا ننسى شعور الرفض الذي يثقل قلبها، فإن لم تنفذ ما يطلب سيتركها أو يعاقبها بالصمت.
خلال رحلة التعافي من الابتزاز العاطفي يكون من الضروري أن يتذكر الضحايا أن تعرضهم للإساءة لم يكن ذنبهم، وأن كل الناس يستحقون أن يعامَلوا باحترام.
كن منفتحًا وصادقًا بشأن رفضك الامتثال للتهديدات في المستقبل. إذا أراد المبتز مشاركة مشاعره أو تقديم طلب، فيجب عليه القيام بذلك بطريقة صحية وفي وضعية مستحقة.
إذا واصلت المقاومة السلبية أو الامتثال للتهديدات، فأنت تواصل الدائرة.
ويجب أن يبتعد الشخص عن الطرف الأخر في حالة الشعور بأنه يبتزه أو يستغله لتنفيذ الأمور الشخصية الخاصة به.
الامتثال: حيث إن الشخص يقوم بالاستسلام لكونها المرحلة النهائية.
ومع ذلك، يذكر البعض أنه على الرغم من أن تعبير «الابتزاز العاطفي» «ينطوي على نوع من النوايا الملتوية.
هذا النوع من التبعية يجعل الشخص يفقد استقلاليته العاطفية تصبح الضحية معتمدًا على المبتز عاطفيًا، حيث يبدأ في تعرّف على المزيد اتخاذ قراراته بناءً على توقعات الشخص الآخر أو خوفًا من خسارته
وبالتالي ستشعر مع الوقت أنك سيء وأنك مدين له بالاعتذار دائما، وبالتالي لن ترفض له طلب، كي ترحم نفسك من شعور الذنب.
حشيان الهدرة (أو الهضرة) وكلام مضحك بالدارجة المغربية تتميز اللغة الدارجة المغربية بنوع معين من الكلام يسمى حشيان الهدرة أو حشيان الهضرة ، ...